إن المدرسة الواقعية بركنيها الأساسيين “المصلحة والقوة” ما تزال تحكم حركة الدول، ولا يمكن لعلاقات دولية مستقرة أن تسود بدون تحقيق التوازن بين مطالب الدول في هذين الركنين. عزيزي القارئ… اقرأ المزيد »
الاستراتيجيات الكبرى لا تهدف إلى عدم تكرار الأخطاء السابقة فحسب، وإنما تهدف أيضا إلى ضمان المصالح الوطنية العليا بدون السماح للخصوم بتحقيق نصر جوهري يهدد هذه المصالح. القارئ الكريم، في… اقرأ المزيد »
بقلم: رئيس التحرير “السلام والاستقرار الدائمان في منطقة (الشرق الأوسط) لا يمكن أن يُفرضا من الأعلى أو من الخارج أو بالقوة، إذ إن بناءهما يحتاج أن يكون من الداخل، من… اقرأ المزيد »
بقلم: رئيس التحرير عزيزي القارئ الكريم، في هذا العدد من إصدار ( العراق في مراكز الأبحاث العالمية) ستطلع على خمسة مقالات مهمة : المقال الأول(استعمال المساعدات المالية الدولية لتحسين العلاقة… اقرأ المزيد »
من تطبيقات مبدأ الاقتصادي الإيطالي “فليفريدو باريتو” أن 80% من الأزمات تنتج عن 20% من الأسباب، والخشية في محاربة الإرهاب أن يجري العالم وراء الـ80% من الأسباب محدودة التأثير، تاركا… اقرأ المزيد »
الإرهاب فكرا وسلوكا ليس منهجا جذابا يسعى الإنسان إلى تبنيه، لكن سيادة الظلم الاجتماعي والاقتصادي، والقهر السياسي، والجهل العلمي، وعدم العدالة الدولية وما شابه ذلك، تعد من الأسباب المساعدة الرئيسة… اقرأ المزيد »
عندما تكون الحرب هي السبيل الوحيد للظفر بالسلام وتحقيق المصالح العليا للدول، فعلى القيادات السياسية أن تتخلى عن ترددها، وتتحمل ضريبتها من المال والرجال، فالقيادة الخائفة لا ترهب أعداءها، ولا… اقرأ المزيد »
إن تشتت المواقف الدولية والإقليمية، وانشغال أطرافها بصراعات المصالح والنفوذ، واختلاف منطلقاتها في محاربة الإرهاب وتحديد جهاته، من شأنه إطالة عمر “داعش” والتنظيمات الإرهابية، ومنع هزيمتها في الوقت المناسب. أيها… اقرأ المزيد »
الحرب مع قوى التطرف والإرهاب في العالم ليست حربا مادية فقط، بل هي أيضا حرب فكرية شرسة توظف التاريخ والدين والجغرافيا وأساطيرها المؤسسة للتمهيد لمستقبل مروع تكون السيادة فيه لإنسانية… اقرأ المزيد »
عندما تتواجه فوهات المدافع تكون بحاجة إلى إرادة سياسية موحدة تسندها، وتوجه مسارها؛ لترسم لها ملامح النصر المنشود، ولكن الصراع في المنطقة ضد تنظيم “داعش” خصوصا، والإرهاب عموما يفتقر إلى… اقرأ المزيد »
